ذلك الباب المعدني
اطرقه
و اطرقه
واطرقه
ولا مجيب لطرقاتي المتتاليه ...
مكان موحش كما هي ذاكرتي الان
وغبار يخنقني كما كانت تفعل تلك الشهقات
أجلسس في الزاويه وكلي أمل وتألم...
أن يفتقدني احدهم فيهم بالبحث عني
ولكنني في مكان لن يخطر في بال احد
فأنا أحبسس نفسسي في زنزانة منفرده
وقد حكمت على نفسي
بالسجن المؤبد
فكما نفسسي تتوق لمجئ أحدهم
أجد نفسسي تتوق أكثر لألا يجدها أحد
فلكم أحببت وحدتي
ولكم أحببت تلك الملامح الرماديه
التي تكسو وجهي المتألم
ولطالما أعجبت بذلك الغطاء المنسدل على قلبي المنكمش
والذي يتمييز بلونه الأسود ...
عكسس تلك الدماء ذات اللون الاحمر القاني
والتي لطالما نزفت من تلك الجراح الموشومه في قلبي وعقلي ..وذاكرتي
تلك النافذه بل الفتحه الكبيره نوعا ما
أرى من خلالها القمر
يطل بإطلالته الكسيره
حينها يذهب الكل
ليتمتعون براحه لا مثيل لها ...
ويقفون أماكنهم لمراقبته..
الذين يجدون نفسهم فيه ..
الذين ينزفون إثر جراح الذين منهم مقربون
يبكون معه
ويشكون له
ومن ثم يذهبون
وهو يبقى كما هو
لا أتمنى أن أكون كالقمر...
صوت أمواج البحر المندفعه
تأخذني
إلا ماضيي
حيث هناك
أجدهم وأجد قلبي معهم
رغم أنهم أصبحوا ذكرا منسيا
إلا أن قلبي يصر بالاحتفاظ بتلك الصور لهم
ويصر على أن يبقى معهم
رغم أنهم ليسوا هنا
ليس هنا سوى
خطواتهم التي تمتد
بعيدا عني ............
أجهل ذلك الإحساس الذي أستكان بي
فرغم أنني أشعر به إلا انني لا أشعر به
فهو كونه تجاههم
فهذا يعني أنه
إحساس مخدر!!
ذلك اللحن الذي يعزف على أوتار قلبي
أجده ممتع
رغم أنه محزن
إلا أن هنالك شئ يتعلق به
يجعل نفسي تواقه لسماعه ...
اطرقه
و اطرقه
واطرقه
ولا مجيب لطرقاتي المتتاليه ...
مكان موحش كما هي ذاكرتي الان
وغبار يخنقني كما كانت تفعل تلك الشهقات
أجلسس في الزاويه وكلي أمل وتألم...
أن يفتقدني احدهم فيهم بالبحث عني
ولكنني في مكان لن يخطر في بال احد
فأنا أحبسس نفسسي في زنزانة منفرده
وقد حكمت على نفسي
بالسجن المؤبد
فكما نفسسي تتوق لمجئ أحدهم
أجد نفسسي تتوق أكثر لألا يجدها أحد
فلكم أحببت وحدتي
ولكم أحببت تلك الملامح الرماديه
التي تكسو وجهي المتألم
ولطالما أعجبت بذلك الغطاء المنسدل على قلبي المنكمش
والذي يتمييز بلونه الأسود ...
عكسس تلك الدماء ذات اللون الاحمر القاني
والتي لطالما نزفت من تلك الجراح الموشومه في قلبي وعقلي ..وذاكرتي
تلك النافذه بل الفتحه الكبيره نوعا ما
أرى من خلالها القمر
يطل بإطلالته الكسيره
حينها يذهب الكل
ليتمتعون براحه لا مثيل لها ...
ويقفون أماكنهم لمراقبته..
الذين يجدون نفسهم فيه ..
الذين ينزفون إثر جراح الذين منهم مقربون
يبكون معه
ويشكون له
ومن ثم يذهبون
وهو يبقى كما هو
لا أتمنى أن أكون كالقمر...
صوت أمواج البحر المندفعه
تأخذني
إلا ماضيي
حيث هناك
أجدهم وأجد قلبي معهم
رغم أنهم أصبحوا ذكرا منسيا
إلا أن قلبي يصر بالاحتفاظ بتلك الصور لهم
ويصر على أن يبقى معهم
رغم أنهم ليسوا هنا
ليس هنا سوى
خطواتهم التي تمتد
بعيدا عني ............
أجهل ذلك الإحساس الذي أستكان بي
فرغم أنني أشعر به إلا انني لا أشعر به
فهو كونه تجاههم
فهذا يعني أنه
إحساس مخدر!!
ذلك اللحن الذي يعزف على أوتار قلبي
أجده ممتع
رغم أنه محزن
إلا أن هنالك شئ يتعلق به
يجعل نفسي تواقه لسماعه ...