انتهت تلك الحفله الصاخبه بضحكاتهم
الكل ذهب وعلى شفتيه ابتسامه ظريفه من قلوبهم
ما عدا سواي ..
ابتعد عنهم لازيح قناعي المزيف
لتسطع ملامحي الرماديه
في الأفق الرمادي...
المطر يهطل بغزاره ...
ومعه دموعي التي تساعد قطرات المطر في تبليل وجهي
ليخيم الوجوم
على ملامحي و مشاعري ...
أعود إلى زنزانتي
وكلي إنكسار للذاتي..!
بقلبي المحطم
وجسدي المرهق
وروحي التي قد أصبحت أشلاء
أشلاء ممزقه..
إنني حتما أصبحت ميتة..!!
ولكن مازال قلبي ينبض
بألام ليسس لها نهايه
وأحزان لا تعلوها أحزان
وذكريات لا تعرف السبيل للرحيل
صوت دق الطبول يهيج براكين في قلبي المحطم
لتخرج من قلبي الآف الآهات
ولكن ما هي إلا لحظات..!
إلا ليعلو صوت
عزف الكمان الحزين
لقد أعاد لروحي تلك الآلام الكريهه
ولكنني لم أنسها ليعيدها..!
نبضات قلبي تتسارع
أكثر
فأكثر
أشعر أن وهم الماضي يخنقني
أسقط على ركبتي
و{أناملي المجروحه} لا تساعدني
إلا في إمساكي لرأسي المترهل
أحاول كإجتهاد مني بإعادة توازوني لجسدي المنهك..!
لتسسقط
دمعه
دمعتين
ثلاث
والعديد العديد
شئ ما ينهشني وكان ما بداخلي يغلي
لأشعرر وكأنني أحتضر ..
_(فأنا مقيده بلا قيود)_
هدوء عاصف ...
ونظراتي {المجروحه} تتبع أطيافهم
لا أرى إلا صورة قد رسمتها مخيلتي
صورتي...
وأنا مقيده وكلي ضعف ...
وهم يقفون أمامي بلا أي حراك ...
أفتح عيناي لواقعي المرير
لأقف وكلي جمود..يغلف ما بداخلي
وأعود لما كنت عليه
لم يكن أنكساري
إلا ومضات وتختفي
وأعود لما أنا عليه ...
الكل ذهب وعلى شفتيه ابتسامه ظريفه من قلوبهم
ما عدا سواي ..
ابتعد عنهم لازيح قناعي المزيف
لتسطع ملامحي الرماديه
في الأفق الرمادي...
المطر يهطل بغزاره ...
ومعه دموعي التي تساعد قطرات المطر في تبليل وجهي
ليخيم الوجوم
على ملامحي و مشاعري ...
أعود إلى زنزانتي
وكلي إنكسار للذاتي..!
بقلبي المحطم
وجسدي المرهق
وروحي التي قد أصبحت أشلاء
أشلاء ممزقه..
إنني حتما أصبحت ميتة..!!
ولكن مازال قلبي ينبض
بألام ليسس لها نهايه
وأحزان لا تعلوها أحزان
وذكريات لا تعرف السبيل للرحيل
صوت دق الطبول يهيج براكين في قلبي المحطم
لتخرج من قلبي الآف الآهات
ولكن ما هي إلا لحظات..!
إلا ليعلو صوت
عزف الكمان الحزين
لقد أعاد لروحي تلك الآلام الكريهه
ولكنني لم أنسها ليعيدها..!
نبضات قلبي تتسارع
أكثر
فأكثر
أشعر أن وهم الماضي يخنقني
أسقط على ركبتي
و{أناملي المجروحه} لا تساعدني
إلا في إمساكي لرأسي المترهل
أحاول كإجتهاد مني بإعادة توازوني لجسدي المنهك..!
لتسسقط
دمعه
دمعتين
ثلاث
والعديد العديد
شئ ما ينهشني وكان ما بداخلي يغلي
لأشعرر وكأنني أحتضر ..
_(فأنا مقيده بلا قيود)_
هدوء عاصف ...
ونظراتي {المجروحه} تتبع أطيافهم
لا أرى إلا صورة قد رسمتها مخيلتي
صورتي...
وأنا مقيده وكلي ضعف ...
وهم يقفون أمامي بلا أي حراك ...
أفتح عيناي لواقعي المرير
لأقف وكلي جمود..يغلف ما بداخلي
وأعود لما كنت عليه
لم يكن أنكساري
إلا ومضات وتختفي
وأعود لما أنا عليه ...